ما هي اسباب انهيار التعليم في السودان؟ (حوارتنا من صفحة الفيسبك)

عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 26/10/2011

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

طبعا فكرة الموضوع هى نقل الحوار بمداخلاته بوضعه كما فى صفحة الفيسبك

* وبرضو ممكن نعالج بعض الاخطاء اللغوية

* والغرض المحافظة على المواضيع من الارشفة السريعة فى الفيسبك
حيث يصعب عليك وجود الموضوع بسرعة فى الفيسبك

عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 26/10/2011

Ali Abdelgadir‎
ما هي اسباب انهيار التعليم في السودان؟ علما بان العمليه التعليمية تقوم علي عناصر معينة هي : الطالب - المعلم- المنهج والفكر هذا حسب راي الدكتور طارق السويدان والذي يمكنني هنا ان اضيفه عنصرين اخرين هما المجتمع والعنصر الاقتصادي....ما يحدث الان في حقل التعليم يهدد مستقبل بلادنا وابناءنا...من وجهة نظركم ماهي الاسباب وماهي الحلول لنرقي بمستوي التعليم في بلد كان مثالا يحتذي في المنطقة العربية وشمال افريقيا؟؟؟؟؟؟؟؟

2 أبريل في 06:59 صباحاً‏Safa Aldow‏ و محمد المأمون عبدالمطلب و صديق حسن و 9‏ آخرين يعجبهم هذا.

Eljaily Elzubair Noreldaim
صباح الخير انا أعرف سبب واحد وحاسم من وجهة نظري هو الإنقاذ وسياساتها وتخبطاتها.
2 أبريل في 07:07 صباحاً‏ عبر الهاتف المحمول‏ · أعجبني · 1

Hesham Altijani
وطارق السويدان .....حتى هووو
2 أبريل في 07:20 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
صباح النور جيجي...بلا شك نستطيع ان نقول ان الانقاذ ساهمت بشكل كبير في الانهيار بسبب فلسفة انفتاح التعليم الغير ممنهجة وماخرج عن هذه الفلسفة من سياسات ادت الي ما اشرنا اليه...نبحث عن بقية الايباب والحلول
2 أبريل في 07:24 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
ابن خالي هشام....لا يهمنا من قال بل يهمنا ماذا قال وبالتالي لا يهمنا من هو الدكتور طارق
2 أبريل في 07:25 صباحاً‏ · أعجبني · 1

Ali Abdelgadir
حكي لي احد الشباب السودانيين ممن التقيتهم بماليزيا والذي اتي لتوه من السودان للتحضير لدرجة الماجستير حكي لي انه وبمجرد ان اكمل المحاضرة الاولي وعاد الي سكنه انه دخل في موجة بكاء هستيري فسالته ما السبب فقال انه لايوجد لدينا تعليم وانه قد لاحظ الفرق الشاسع الذي لا يمكن مقارنته بواقعتا
2 أبريل في 03:03 مساءً‏ · أعجبني

زهرة الليلاك الخوالدة
يا علي دي استراتيجية التعليم وكما قال الدكتور السويدان هي ترتكز على ثلثة محاور هي الطالب والمنهج و المعلم وكما تلاحظ دور الدولة هو الاساس فهي المتبنية للطالب و استراتيجية المنهج و المعلم فاين نحن من ذاك!!!يا علي الاتعليم الحديث نحن بعيدين منه كل البهد ها تدري انو امس رشحت للعمل بمجلس ابوظبي وليس دولة الامارات تعرف أول شي ابعدت ورقة خبرتي بالسودان واخذت الثلاثة سنين خبرة الامارات ..تدري لماذا ؟؟لان الورقة قديمة اي انها افتكرت الخبرة قديمة ليه لانو انو الورقة بالية ونحن كده حتى السفارة العمل فيها مسخرة وفوضي ورقة تعادل الشهادةمن الجامعات السودانية يدوك ليها كأنها صابة فيها موية مطرة مع انو نحن في البيوت طوابعنا وورقنا الذي نستخدمة لاولادنا كما مققر في المنهج الاماراتي ارقى واجمل من ورق اسفارة ..العالم كلو صحصح الا نحن لسه بنحلم بالزمن الخرافي آخخخخ لو يعلم اهل السودان مدى استهزاء العالم بينا ولكن العذاء الوحيد نحن جادين و نستطيع التاقلم واستيعاب الجديد واننا نقبل بنهم على التكنولوجيا هنا اي اعني طرق واساليب التدريس الاحدث
2 أبريل في 09:38 مساءً‏ · أعجبني · 2

زهرة الليلاك الخوالدة
ااسف للغلط في كتابة الحروف بسبب الاستعجال ارسلت اولاً استراتيجية التعلم على لسان وزير التربية الاماراتي
2 أبريل في 09:41 مساءً‏ · أعجبني

زهرة الليلاك الخوالدة
استراتيجية التعليم الجديدة 2010 - 2020 قد استفادت من أفضل الممارسات الدولية، وجاءت متوافقة مع أنظمة التعليم الرائدة في العالم، والتي جعلت من الطالب محوراً لها مثل سنغافورة، وفنلندا، وأستراليا، وأميركا الشمالية، حيث تعمل استراتيجية التعليم أولاً على تحفيز الطالب على القيام بأنشطة لا صفية تهدف إلى تطوير الشخصية والمهارات القيادية والقدرة على العمل ضمن فريق، وثانياً إشراك الطالب في اتخاذ القرارات المتعلقة بالبيئة المدرسية، وثالثاً ضمان تكافؤ فرص الطلبة في الحصول على إرشاد مهني بناء، ورابعاً التواصل المستمر بين المدرسة وأولياء الأمور.

وقد قسمت الاستراتيجية هذه المبادرات العشر إلى 4 محاور هي التحصيل العلمي للطالب بواقع 5 مبادرات، والبيئة المدرسية للطالب بواقع مبادرة واحدة، وتكافؤ الفرص التعليمية بين الطلبة بواقع ثلاث مبادرات، والمواطنة عند الطالب بواقع مبادرة واحدة.
وجاء في المحور الأول الخاص بالتحصيل العلمي للطالب ضرورة تحقيق التوازن بين مكونات المعرفة والمادة في العلوم والرياضيات واللغة الانجليزية، وإعادة هيكلة التعليم الثانوي، وتطوير نظام اختيار الهيئات التعليمية في المدارس الحكومية والخاصة وتطوير أداء هذه الهيئات وفق خطة تدريبية لكل فرد، والحد من السنة التأسيسية الجامعية والعمل على دمجها بالعملية التعليمية.
وفي المقابل، ذكرت الاستراتيجية الأسس المنطقية التي وضعت هذه المبادرات في سلم الأولويات. وهذه الأسس هي تقديم نظام تعليمي يلبي متطلبات التعليم العالي وبيئة العمل المستقبلية، وتقديم عمل متنوع ومتعدد الجوانب للطلبة، وضمان تعيين أفضل الكفاءات في الهيئات التعليمية، وضمان تلقي العاملين في الهيئات التربوية لتدريب يلبي احتياجاتهم التطويرية، وتجنب أعباء مادية غير ضرورية.
وفي محور البنية المدرسية للطالب، فإن المبادرة الأهم هي إدخال الإرشاد الطلابي في الخطة الدراسية. ويتمثل الهدف الأساسي في تقليل معدلات التسرب من التعليم وإعداد الطالب للتعليم العالي.
وفي محور تكافؤ الفرص التعليمية، فإن المبادرات ذات الأولوية تتمثل في تطوير المباني والخدمات المدرسية كالمواصلات والمقاصف، وتحديد معايير وطنية للامتحانات تتوافق مع المعايير الدولية، وإعداد ميزانية المناطق التعليمية والمدارس وفقاً لأعداد الطلبة. أما الهدف الأساسي فهو ضمان مستوى عالمي في البنية التحتية المدرسية، وتوحيد تقييم الطلبة، وضمان قياس الأداء، وضمان تلقي المدارس للأموال التي تفي باحتياجاتها.
ويركز المحور الرابع والأخير على المواطنة عند الطالب. وتتمثل المبادرة ذات الأولوية بهذا الشأن في وضع برنامج للعمل على التطوع الاجتماعي للطلبة، حيث يكمن الهدف الأساسي منه تنمية وعي الطلبة بأهمية العمل التطوعي والاجتماعي وتعزيز أخلاقيات المواطنين.
وقد اختارت الوزارة هذه المبادرات العشر من 50 مبادرة توزعت على المحاور الأربعة نفسها، وقد استقتهم الوزارة من أفضل الممارسات الدولية.
ويتضمن المحور الأول الخاص بالتحصيل العلمي للطالب على قسمين، الأول هو المناهج المدرسية بواقع 11 مبادرة، والثاني هو كفاءة الهيئة التعليمية بواقع 9 مبادرات.
ويندرج تحت المحور الثاني الخاص بالبيئة المدرسية للطالب جزئي الأنشطة المدرسية وإرشاد الطلبة بواقع 6 مبادرات، مقابل 8 مبادرات خاصة بالبنية التحتية.
وفي المحور الثالث المتعلق بتكافؤ الفرص التعليمية بين الطلبة، تندرج الخانة الخاصة بتقييم الطلبة والمدارس بواقع 8 مبادرات، مقابل مبادرتين للميزانية.
وفي المحور الرابع والأخير الخاص بالمواطنة عند الطالب تندرج 6 مبادرات، ثلاث في خانة أولياء الأمور، و3 في خانة الهوية الوطنية.
كما حصرت الاستراتيجية الجديدة احتياجات الطالب في تحسين التحصيل العلمي، وتهيئة بيئة مدرسية ملائمة، وخلق تكافؤ الفرص التعليمية بين الطلبة، وتنمية روح المواطنة لديهم.
2 أبريل في 09:44 مساءً‏ · أعجبني

عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 26/10/2011

Ali Abdelgadir
شكرا لك استاذه هدي...بلا شك ان الامارات لها تجربة رائدة في مجال التعليم ويظهر ذلك في المستوي الرفيع للطلاب القادمين منها بالرغم من انني اطلعت علي تصنيف احسن الدول في مجال التعليم فكانت قطر
3 أبريل في 06:11 صباحاً‏ • أعجبني2

زهرة الليلاك الخوالدة
السلام عليكم .اخ على طبعاً قطر بجد هي الاقوي ومديرتنا لما مشت مع مديرة الشراكة الكندية لمؤتمر التعليم جاءت منبهره وحكت كلام يا علي اشبه بالاحلام المكان هنا لا يسع لذكره اضافة لاستخداممهم برامج تكنولوجيا التعليم مثل برنامج السبورة التفاعلية و برنامجactiv Inspire و الhot patatoes و برامج puzzle على العموم الله يمون في عونا .. والله يحلنا من البلاوي المتلتلانا
3 أبريل في 06:29 صباحاً‏ • أعجبني

زهرة الليلاك الخوالدة
يا علي انا لي خمسة يوم بنزل في البرامج دي من منتديات زي كوكب المعلمين promethean planet و ادراك و ابداع بس معظمها بالانجليزي البحت
3 أبريل في 06:32 صباحاً‏ • أعجبني

Ali Abdelgadir
التعلبم في العالم العربي الدكتور طارق السويدان 1

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

3 أبريل في 06:38 صباحاً‏ • أعجبني • 1 •

الصادق عبد الله
السلام عليكم وصباحكم زين الاهل السمحين ...... ياجماعة براحة علينا الامارات وقطر واستراليا وكندا مرة واحدة بلا شك هم الرواد فى التعليم الحديث الآن ، فحقو ما يفوت عليكم وضع السودان باعتبارعة موقع تماس للحضارات وللاسف فى مواجهة الصراع الحضارى ........ما علينا ...... استرشدوا بتجارب الغير بلا مانع . بس لاحظو ل***انيات وظروف السودان جميعها ... سياسية واقتصادية وتركيبة اجتماعية ودورها فى تدهور التعليم فى بلدنا وكيف النهوض واسباب التدهور وكيفية الوقاية وبالذات انتم اهل المجال التعليمى والتجربة ......ومتابعين معاكم باهتمام وحقيقة استفدنا منكم كثيرا
3 أبريل في 06:42 صباحاً‏ •

Ali Abdelgadir
الصادق حبابك.....لدينا جيل تخرج في نهاية الستينات وحتي منتصف السبعينات هذا الجيل رفع راس السودان في كل المحافل العلمية العالمية بالله عليك كيف كان وضع السودان الاقتصادي هل خو بافضل من الوضع اليوم؟؟ اذن لابد من بحث الاسباب الحقيقية وراء انهيار التعليم
3 أبريل في 06:49 صباحاً‏ • أعجبني

الصادق عبد الله
د. على العم بلا شك لاتوجد مقارنة بين الجيلين بس ممكن قياسا الحالة الاقتصادية لاتقاس بالكم المالى للدولة بمنأى عن التحديات الاقتصادية فى الظرف المعين . زد على ان الوضع الاقتصادى جزء من المشكلة واكبر المشاكل والتى هى سبب لجميع المشاكل ( عدم الاسقرار السياسي ) وتعاقب الانظمة التى تمارس سياسة التمكين على حساب مدخرات البلد والتى من اهم اجندتها تهجير الخصم وطرده من ثقرته التى يسدها ـــ مع انه يعتبر ملك عام للبلد ـــ مما اثر سلبا على جميع المرافق والمرافق التعليمية على وجه الخصوص
3 أبريل في 07:05 صباحاً‏ • أعجبني • 1

Ali Abdelgadir
مهما يكن وضعنا الاقتصادي افضل فقط يكمن الفرق في كيفية التصرف في الاموال بمعني ان الانفاق علي التعليم كان اكبر في السابق مقارنة بشح الصرف الان...سؤال برئ : انت يا الصادق حضرت لما كانت المحبرة في الفصل يعني الطالب ما كان بشتري الحبر؟؟؟؟؟
3 أبريل في 07:23 صباحاً‏ • أعجبني

عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 26/10/2011

Mohammed Ahmed Abdulgadir
من مشاكل التعليم في السودان انه ليس هناك رؤية واضحة وخطط وبرامج طويلة المدي ...ومايدرس في المدارس والجامعات يعتبر قشور من المعرفه اي يزول بمجرد خروج الاستاذاو المحاضرهذا من جهة المناهج .........من جهة المعلم بلا شك فان التغيير المتراكم للمناهج يؤثر في اداء وكفاءة المعلم امابالنسبه للطلاب فاصبح يتم الزج بهم في سن مبكره لاتتناسب مع المرحله حاجه آخيره الرقابه الاسريه ........
3 أبريل في 10:45 صباحاً‏ · أعجبني · 1

Mohammed Ahmed Abdulgadir
لسنا بي خبراء في مجال التعليم ولكن هذه فكره بسيطه متكونه لدينا.....
3 أبريل في 12:23 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
كم تصرف الدولة علي الطالب في السنة يعني رواتب المعلمين الضئيلة جدا + الكتب
3 أبريل في 02:04 مساءً‏ · أعجبني

زهرة الليلاك الخوالدة
صغر السن ليس بالمشكلة مثلا دولة ذي قطر و الامارات التلميذ يدخل kg1 وعمرو2ونص kg23ونص ولما يمشي المدرية بيكون عمرة 4ونص والمنهج امريكي اي الرياضيات و الانجليزي و العلوم باللغة الانجليزية والطالب هو محور العملية التعليمية المعلم موجه لة ومرشد اما التوجية لكل مدرسة موجه مقيم اضافة الى المدير و الوكيل ايضاً يقومون بالتوجية لانهم بيأخذوهو على اساس تربوي مش على اساس خبير واكثر معرفة .. هنا في الخليج ممكن الطالب يكون اعلم من المعلم و ما فيش تندر ولا استغراب
3 أبريل في 02:14 مساءً‏ · أعجبني

Mousa Amam
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام علي جميع الأنبياء والرسل.هذا الموضوع يمكن أن نطلق علية المشكلة القديمة المتجددة والمستفحلة يوم بعد يوم.أولاً غابت الدولة عن المسرح التعليمي تماماً فليس العبرة في الكم.ثانياً لاالمدرسة مدرسة من ناحية البنية التحتية وتلبية أحتياجات الطالب الأساسية مع عدم تعدد المناشط التي تعتبر روافد تغذية مهمة لقدرات الطالب.ثالثاً المعلم ليس هو المعلم من ناحية الأعداد من قبل وزارة التربية(معهد المعلمين)فالاستاذ كان أستاذاً في كل شي علمة شخصيتة ثقتة بنفسة أهتمامة المتناهي بالمدرسة والطالب علي السوا وتفانية في العمل رغم زهد الأجر حينها.وكان الاستاذ أستاذاً حتي خارج المدرسة(فوالله صورتهم مازالت ماثلة أمامي كأنهم الجبال الشوامخ لاتهزهم الرياح).رابعاً الأسرة التي كانت تربي فتحسن التربية وتخرج طالباً متعلماً قبل ان يتعلم الحروف.وهي كلها ثقة بأن أبنها أو بنتها بين أيدي أمينة وتعتبر الأستاذ بمثابة الأب.وخامساً المجتمع الذي كان يعتبر المعلم سامي سمو رسالتة فتجلة وتحترمة وتجعل لة مكانة خاصة بما يحسسة بقيمتة وعظم المسئولية الملقاة علي عاتقة.سادساً الطالب فهو نتاج كل هذة التفعالات فهي المقياس لنوعية الطالب.
3 أبريل في 06:05 مساءً‏ · أعجبني · 1

زهرة الليلاك الخوالدة
تكاد تكون مسؤلية الدولة هي الاهم وهي المسيرة ومهما كانت افعال الميسورين لكن مش زي ما الدولة مهتمة هل تعلموا اخوتي انو الدولة هنا مهيئة كل شي لخدمة العملية من السوبر ماركت والمكتبات و الانترنت ومواقع التعليم وتطويرة ..الخ الخ لو لاحظت ما ذكرت معهد للتدريب اللهم الا جهات تعمل اعلان عن دورة تدريبية ومن جيبك تدفع وتأخد شهادة وتخدمك وتزيد من احتمالات تفضيلك بل حتى التحفيذ الذي فرضتة الدولة للطالب انت بتدفع ليهو من جيبك والمعلمين بيعملوا بنفس راضية لانو بحبب الطالب فيك و المادة و المدرسة في ظل حياة مترفة ملئة بالمغريات ورغم ذلك تحس في ملل من الطلاب كمان احيطكم علم بانو المعلم يقيم نفسو و الطالب و الادارة والطالب يقيم نفسو و المعلم والادارة تفصل فذلك و الجميع راضي ومتأقلم ومش كدة وبس الناس في المدرسة بتعمل زي خلية النحل من المناوبة مراقبة الطلاب و الطابور وبرنامجة والرحلات العلمية والترفيهية و المشاريع و المحاضرات كل ده خلال الاسبوع وبالمقابل تحفز و تحاسب على القصور و تقيم لو ما جيت بنشاط انك مش فاعل ولا مبتكر مما يؤدي الى التفنيش وبالمقابل الرواتب مجزية
3 أبريل في 07:34 مساءً‏ · أعجبني

زهرة الليلاك الخوالدة براير ويلقي المحاضرات ما زي ماعندنا يجي مرة في السنة ويخطر بموعد جيتو لا بل يأخد فلوس ويلحس لحستو ويجغموا الشاي ويأكلوا الضبايح هم ساس البلاوي
3 أبريل في 07:37 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
ربما اجمع الكثير من المعلقين علي قصور دور الدولة...هل نترك ابناءنا ضحية هذا القصور؟ ماذا ينبغي ان نفعله كاباء وامهات ومن ثم كمجتمع لاننا نحن الطرف الاول المستفيد والمتضرر من هذا الواقع؟؟؟
3 أبريل في 07:46 مساءً‏ · أعجبني

Awad Nassir
المأساه ان الخير يخص والشر يعم. فما يقدم في المدارس والجامعات من قشورالمعارف يذبل كما تذبل قشرة البرتقال او الموز بمجرد مغادرة الطالب لقاعة المحاضرات ناهيك عن تخرجة بعد عدة سنوات .
فخريج اليوم ( إلا من رحم ربي) حتي في مجال الدراسات الطبيه وكل الدراسات التي تحتاج لممارسه يومية يقضي عامه الاول في الخدمة الالزامية ثم يبقي بمنزلة او يتكسب من بعض الاعمال الهامشية لمدة عامي او ثلاث حتي يجد مدخلا لمماارسة المهنة التي تعلمها بالجامعة.
ناهيك عن الحديث عن المتاجره بسلعة التعليم والتي اصبح الغالب الاعم فيها هو دراسة الدبلوم لمدة ثلاث سنوات ثم الترفيع بعد غيات عام او عامين لمدة عامين اخريين. هذا يعني إن الطالب في السودان يبقي بين المرحلة الثانويه وحصوله علي البكلاريوس في غير مادة الطب مدة سته سنوات. ورصيفه في اروبا وشرق اسيا يحصل علي البكلاريوس في ثلاث اعوام والماجستير في سنه ثم الدكتوراه في ثلاث او اربعة اعوام. فاذا وضعنا هذه الحسبة في معادلة مع متوسط عمر الانسان السوداني الذي تقول المنظمات الدوليه انه لا يتعد ال 34 سنة لتصورنا حجم الكارثة.
من مشاكل التعليم في السودان انه ليس هناك رؤية واضحة وخطط وبرامج طويلة المدي. فكل وزير ياتي يستحدث من الوصفات التي يظن انه ستحسن صورته هو لا فيما يفيد الناس الذين اؤتمن علي خدمتهم. وهناك أيضاً الصراعات الداخليه والتدخل الخارجي، والفساد ثم الفساد ثم الفساد...
3 أبريل في 08:17 مساءً‏ · أعجبني · 1

Ali Abdelgadir
اذا استغل ملف التعليم هل ترون ان ذلك سيساهم في حل المشكلة؟؟؟؟ بمعني ان يتولي ادارة هذا الملف خبراء وعلماء ( تكنوقراط) وليسو سياسيين او امنيين ...ادارة هذا الملف من تعيين الوزير الاتحادي ومن ثم وزراء التعليم بالولايات...وضع خطة كاملة منذ التعليم قبل المدرسي وحتي التخرج من لجامعة ..وضع المناهج ..تعيين المعلمين وتدريبهم...انشاء المدارس وصيانتها...ولا باس من الاستعانة بخبرا تعليم دوليين..تقنين
4 أبريل في 02:18 صباحاً‏ · أعجبني

Mohammed Ahmed Abdulgadir
د. بلا شك فان المخرج من هذا المرض الذي إستشري كل مراحلنا التعليميه لن يتم الا عبر خبراء مختصين في مجال التعليم ممايعني صرف اعباء ماليه وهذا ماتخشاه الدوله في ظل الازمه الاقتصاديه العالميه الدوله التي غفلت عن اهم محورين وهما الصحه والتعليم واصبح الصرف موجه لتحديث المنشآت العسكريه والامنيه التي تبلغ نسبتها من الميزانيه العامه للدوله % 73ورقم هذه السيطره ياريت لو تملك الدوله نظام دفاع يحميها ولكن هيهات...
4 أبريل في 11:48 صباحاً‏ · أعجبني

صبرى صابر
وما توفيقى الابالله ودرعيه لها دين مستحق علينا جميعا من كان فى داخل السودان او فى الخارج رد الله غربتهم سالمين وغانمين وطالما تكونت لجنه لادارة الخدمات جزاهم الله الف خير لما حملوها من امانه ماعلينا الاارسال المساهمات الماليه الى امين المال وحتى ولو تحويل رصيد الفى داخل السودان اما فى الخارج لهم طريق تحويل هم ادراء بها يامحمد بارك الله فيهم وجزاكم الله عن خير سمى امين المال والتلفونات حتى يتمكن الجميع من المساهمه تحت يردو جزء بسيط من الدين لست الحبايب ودرعيه صبرى الصادق \ود عشم الله \وخير الكلام ماقل ودل والله الموفق
4 أبريل في 04:28 مساءً‏ · أعجبني

Mohammed Ahmed Abdulgadir
ازمات البلد زادت للبلد القديم ياها ولا يانا
5 أبريل في 01:14 صباحاً‏ · أعجبني

الصادق عبد الله
وينك استاذ صبرى مختفى اخبارك واخبار الاهل .......... شدوا حيلكم وايد على ايد تجدع بعيد
5 أبريل في 07:59 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
هذه احدي شواهد انهيار التعليم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
طالبة بمرحلة الأساس بالجزيرة تكشف أخطاء - صحيفة الراكوبة

7 أبريل في 05:30 صباحاً‏ · أعجبني ·

Mohammed Ahmed Abdulgadir
هذه طفله صغيرة سن ومعرفه ولكنها كبيره بما تحمل من هذا الذكاء ماشاء الله إكتشفت هذا الكم الهائل من الاخطاء فما بالكم اذا اتينا بخبراء في هذا المجال ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل ب***ان احد ان يتوقع شكل التقييم .........؟؟؟؟؟؟؟؟
8 أبريل في 01:22 مساءً‏ · أعجبني · 1

Ali Abdelgadir
هذا بحدث في منبع المثقفين والعلماء (الجزيرة) وهي الولاية الاولي من حيث عدد الطلاب التي يلتحق بالجامعات سنويا...فما بال الولايات الاخري
8 أبريل في 08:43 مساءً‏ · أعجبني

Mohammed Ahmed Abdulgadir
دا كان زمااااااااااااااااااااااااااا...............ياحليل الجزيره
12 أبريل في 08:04 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
اذا كان يا حليل الجزيرة....معناتها با حليل السودان
12 أبريل في 08:06 مساءً‏ · أعجبني

عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 26/10/2011

ام احمد ودرعية
تدهور التعليم والبلد بسبب هرووب كفاتئها الي الي الخارج
12 أبريل في 09:57 مساءً‏ · أعجبني · 1

Ali Abdelgadir
الكفاءات خرجت لان العائد المادي لا يسد رمق العيش نهايك عن طموحات الشباب في بناء اسرة صغيرة
12 أبريل في 10:01 مساءً‏ · أعجبني

ام احمد ودرعية
اثبت كلامي اذا كان كفاءه هرب وقال نفسي نفسي منو البساعد في تقدم البلدابقي ما من حقنا نتكلم
12 أبريل في 10:05 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
ان كان هنالك تدريب متواصل للمعلم ليواكب الفلسفة الحديثة للتدريس فان هجرة العقول لن تؤثر كثبرا لان التدريب المستمر يخلق تراكم معرفي وبالتالي سيكون لدينا كم هائل من الكوادر المؤهلة....في ظل الظروف الحالية فان هجرة العقول لها ما يبررها
12 أبريل في 10:11 مساءً‏ · أعجبني · 1

ام لدونة
ابد سوء الظروف الاقتصاديه هو السبب الاساسي في تدهور التعليم وتدهور البلد كلها والله يستر من الجاي
12 أبريل في 10:20 مساءً‏ · أعجبني · 1

ام لدونة
البلد وسياستها اكبر مشكله وشريجة المعلمين اكتر شريحه هزيله ومتهضه
12 أبريل في 10:27 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
هل تتفقوا ان اس مشاكل البلد هي التعليم؟ ان التعليم هو الركن الاساسي في اي عملية وحينما ضعف التعليم ضعفت مخرجاته مما ادي الي مجموعة من الازمات واخطرها ازمة الفكر ومن ثم ازمات متفرعة من ازمة الفكر وهي ازمات سياسية - تقافية - اقتصادية واجتماعية كما ان هذه الازمات افرزت مجموعة من المشاكل يعاني منها شعبنا اليوم فعلي سبيل المثال المشاكل الناجمة عن الازمة السياسية والتي انعكست علي التعليم ...مشكلة الهياكل التعليمية بدا من راس الهرم ( وزاراتي التعليم والتعليم العالي) انتهاء باقل وحدة تعليمية ( روضة- مدرسة - كلية او معهد)...ثانيا مشكلة التوظيف بالرغم من خصوصية هذه الوظائف الا ان الازمة السياسية ادخلت معيار الولاء قبل الكفاءة وهو ما لايخفي علي احد تجد مدراء تعليم علي مستويات عليا هم لا يصلحون لادارة اقل وحدة تعليمية فكانما ان الامر ولي لغير اهله وسنواصل بقية الازمات والمشاكل باذن الله
12 أبريل في 10:50 مساءً‏ · أعجبني

ام احمد ودرعية
المشكله مافي التعليم المشكله في الناس معلم البشريه امي صلي الله عليه وسلم كم من حمله شهادات عليا وهم صفر في الحياه حقو نكون واقعيين ونبدا باصلاح انفسنا اولا ثم اصلاح الناس يصلح البلد والتعليم والحياة
13 أبريل في 07:12 صباحاً‏ · أعجبني

محمد بلولة
واحده من اسبابه انو الانسان في ذيل قائمة الاهتمامات...فالحكومات السته التي مرت سوي كانت اوتقراطية او ديمقراطية لا يسعها الوقت والانشغال بترتيب اجراءات البقاء الدائم في السلطه ان تفعل شيئا حيال التعليم او الصحة او الامن...ومن جانب اخر السودان كبير احسن يتقسم لانو عمر الناس الفيهو ماممكن يتفقو في يوم.....
13 أبريل في 07:20 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
من هم الناس؟ هل هم عامة الشعب؟ ام هم المتعلمون ام المعلمون؟ هل هم الحاكمون؟ وحملة الشهادات العليا صفر هذه لان التعليم صفر وهذا نتاج طبيعي حينما بكون التعليم ضعيفا فان مخرجاته قطعا ستكون ضعيفة
13 أبريل في 07:21 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
نعم محمد ...الهم الشاغل للحكومة هو البقاء في السلطة هذه لا يختلفت عليها اثنان ولكن هل لنا دور كمجتمع بهمه مستقبل الابناء ام لا؟ في ظل الانهيار الذي بحدث اليوم
13 أبريل في 07:26 صباحاً‏ · أعجبني

محمد بلولة
لايوجد هناك شعب في السودان .هناك قطيع الهم الاول الانصياع لاوامر الكرباج وامراض وعلل السلطة ومن ثم الرعي او البحث عن لقمة العيش حتي لو بذله...فاعتاد الناس ان يكونو قطيعا ضخما كابقار النو الوحشية (وبالمناسبة اغبي حيوان في الكره الارضيه هو حيوان النو الوحشي)....وهذا لايخضع لقوانين الوعي والثقافه والتعليم لانو سنة 85 قامت انتفاضة وكانت الاوضاع اكثر سوءا ولكن لانو كانت انتفاضة قطيع برضو افضت لي وضع اسوأ
13 أبريل في 07:28 صباحاً‏ · أعجبني · 1

Ali Abdelgadir
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
13 أبريل في 07:41 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
ناتي الي الازمة الثانية وهي الازمة التقافية ولا اعني بالتقافة الكم العلمي او المعرفي انما اعني منها ما برتبط منها بالعملية التعليمية وهو السلوك الفكري الناجم عن النظرة العامة للتعليم فدخل حديثا مفهوم المظاهر فب التعليم وذلك بتسابق المجتمع علي المدارس الخاصة بل صارت المدارس الخاصة طبقات وفقا لطبقات المجتمع( كل شريحة من المجتمع لها مدرسة خاصة) بلا شك ان احد دواعي انشاء المدارس الخاصة هو انهيار التعليم في المدارس الحكومية وذلك لاسباب معلومة للجميع...فقامت المدارس الخاصة ليس من اجل معالجة ذلك النهيار بل لتحقيق العائد المادي بالتركيز علي تحسين ظروف المعلمين ...كما ان ظاهرة الاستاذ الخصوصي والتي لم تكن منتشرة علي مستوي واسع بل تنحصر في مجتمعات الحضر ...وصار الطالب يقارن بين نفسه والاخرين بناء علي ما ذكرت...ونواصل بعد....
13 أبريل في 08:09 صباحاً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
الازمة الثالثة الاقتصادية وهي ما يتعلق بما تصرفه الدولة علي التعليم وهي كما اشار بروفسر الحبر ( والذي كان رئيس لجنة التعليم بالبرلمان) هي 2.8% من اجمالي الميزانية وهي لا تكفي حتي رواتب المعلمين ناهيك عن التدريب والبنود الاخري...طباعة الكتب- انشاء وصيانة المدارس والجامعات وغيرها من المنصرفات الاخري
13 أبريل في 12:06 مساءً‏ · أعجبني · 1

Ali Abdelgadir
الشكر والتقدير لكل من شارك بمداخلة او تعليق ....بلا شك كانت المداخلات رائعة من الجميع....وانا اختم هذا البوست اسال المولي عز وجل ان يصلح حال التعليم في السودان حتي يعود كما كان في ستينات وسبعينات القرن الماضي وليس ذلك علي الله ببعيد اذا قام كل بدوره الدولة- المجتمع بمنظماته واتحادته المختلفة- المعلم وهو العمود الفقري- الاسرة وهي الركيزة الاساسية- الطالب وهو المحور الرئيس...نريد ان تتكامل كل هذه العناصر لانقاذ التعليم في الوطن..........والله من وراء القصد
17 أبريل في 07:58 مساءً‏ · أعجبني · 2

أمير صديق طه
تحية طيبة وبعد توظيف الخريجين من اهم دوعمات نهضة التعليم المعنوية وذلك للاتي لجني ثمار عنت الدراسة وتعويض اولياء امور الطلاب قليل مما فقد من ثقة فوائدالتعليم ( خلي المدرسة واشتغل ي ولد واكسب زمنك) وبهذا ايضيف التوظيف الضلع الرابعة للمنهج والدولة والاسرة
17 أبريل في 08:22 مساءً‏ · أعجبني · 1

محمد المأمون عبدالمطلب
المنهج ومجانيته
22 أبريل في 04:14 مساءً‏ · أعجبني · 1

Mohammed Ahmed Abdulgadir
مجانية المنهج .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
22 أبريل في 09:15 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
ريما المقصود اصلاح المناهج الدراسية و تطبيق شعار مجانية التعليم
23 أبريل في 05:46 صباحاً‏ · أعجبني

الصادق عبد الله
واصل يادكتور والاخوان نوركم الله
24 أبريل في 08:11 صباحاً‏ · أعجبني

محمد بلولة
هناك فاصله كبيره تقبع بين جملة الموروثات والكم الهائل من الاشياء الدخيله علينا...ثقافات لاتينيه علي شرق اسيويه...والامر من هذا وذاك العرب من حولنا والذين صدروا لنا نوع جديد مستنسخ من علبة الوان الثقافات الاخري علي علاتها....حيث صار الانسان في بلادي يستقي مثله وقيمه من المسلسلات ....يعني بدت تطفو علي السطح قضايا ماكانت عندنا لما كان عندنا الراديو بس وجرائم لم نكن لنسمع بها لولا التلفزيون ..وللاسف مع وجوده صرنا لا نستغرب الاشياء او تبدو وكانها عاديه لاننا رايناها في مسلسل ما او فلم ما.....ودا كلو لانو اعلامنا متخلف..اعلام ترضيات مره غرابه ومره جنوبيين ومره ادروبات ومره شوايقه ومره جعليين ومره مين ماعارف....نحن لمن نكمل كل ناس السودان ترضيه بكونو الناس في العالم العربي مشو الفضاء وبدو يعملو محطات تلفزه علي المريخ او اي كوكب تاني....
24 أبريل في 09:17 صباحاً‏ · إلغاء إعجابي · 1

Ali Abdelgadir
اخي الصادق ما كنت لاعلق او اكتب في هذا الموضوع لانني اعتقد انه قد احتل مساحة كبيرة من هذه الصفحة وقد ختمته في التعليق رقم 51 ولكن ان وجدت متسعا من الوقت ساحاول اضافة بعض البرامج التي خطرت علي تفكيري مؤخرا....والتي منها: الجدول اليومي تجربة العمل بنظامين الفترتين الصباحية والمسائية ...هذا ربما يقلل الضغط علي الفصول من حيث عدد الطلاب وهذا يساعد المعلم كثيرا علي متابعة كل الطلاب اضافة الي الجوانب الصحية والنفسية للطلاب ...اذكر حينما كنت في اولي ابتدائي كان عددنا 51 طالب بالرغم من ان اقصي عدد مسموح به حسب نظام كامبريدج هو 18 طالب ...السؤال الذي اطرحه هنا هل هذا النظام يصلح تطبيقه في السودان ام لا؟؟؟ ما هي السلبيات والايجابيات من وجهة نظركم؟؟؟؟؟
24 أبريل في 01:36 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 3

Mohammed Ahmed Abdulgadir
بالطبع لا والف لا ~~لان تطبيق اي نظام تسبقه مرحله التخطيط الدقيق والسليم ووضع احتمالات النجاح من جانب واحتمالات الفشل من جانب اخر ومناقشتها وكيفية حلها وهذا ما تفتقره كل مؤسسات الدوله السودانيه ~~~التخطيط هو المرحله الاهم~~~كما ان النظره الماديه والاقتصاديه هي التي تسيطر علي العقليه السودانيه ولم تعد الجوده هي المطلب الاساسي في مشاريعنا وهذا هو السبب الرئيسي في ضعف بنياتنا التحتيه ^^^ حتي نلتقي
25 أبريل في 08:44 مساءً‏ · أعجبني

Ali Abdelgadir
يا باشمهندس ( ود احمد)...نحن لازلنا نستعرض الفكرة للنقاش الذي يقوم علي التحليل المنطقي وهو دراسة السلبيات والايجابيات ومن ثم بلورة الراي وتقدبمه في قالب نظري قابل للتاييد او الرفض بتاء علي المعلومات المتاحة...تحياتي وودي..
25 أبريل في 09:19 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 1

جميل جدا يا خال احييييييييييييييييييييييك علي الفكره الرائعه
والي الامام

» صفحة ابناء ودرعية فى الفيس بك
» أجمل ما قيل عن السودان..
» اسباب تلف بطارية اللابتوب
» السودان يعلن 2012 عاما" للسينما
» [size=24]رؤساء السودان[/size]